بسم الله الرحمن الرحيم
مقاله هذا الاسبوع موضوع من اختياري ..
اود ان اتحدث عن الاعلام الاجتماعي وطريق الشهره , اصبح الاعلام الاجتماعي وسيط للشهره ومن اهم مراحل الشهره وهي البدايه , وذلك من خلال برامجبرامج او وسائل الاعلام الاجتماعي .. فهناك العديد من الادله على ذلك اذكر منهم بعض الشخصيات التي حققت شهره كبيره وناجحه وكذلك هناك من المدونين كذلك ( حمد قلم --> حمد العلي .. دلاليد --> دلال الدوب ).
وغيرهم العديد شهرتهم كمدونين حققت لهم الانجاز الكبير في اعمالهم الشخصيه وكذلك الشهره حتى انهم اصبحو شخصيات معروفه كما ان لهم دور كبير في توريج بعض السلع او حتى اشهار بعض القيم من خلال الدعايه والاعلان .
وايضا هناك شخصيات اخرى حققت لهم تجاره خاصه لهم من خلال وسائل الاعلام الاجتماعي نذكر على سبيل المثال ( ذا دايت نينجا --> فهد اليحيا ) من خلال بعض المعلومات والنصائح وخبرته في مجال الصحه والتغذيه والصور التي يعرضها في حسابه في برنام الانستجرام حققت له شعبيه كبيره وكذلك ايضا من خلال مصداقيته في نقل المعلومات للناس كسب ثقتهم وكون له قاعده جماهيريه ادت الى انه انشا تجارته الخاصه ..
الاعلام الاجتماعي اولى خطوات الشهره والعمل .
مقاله هذا الاسبوع موضوع من اختياري ..
اود ان اتحدث عن الاعلام الاجتماعي وطريق الشهره , اصبح الاعلام الاجتماعي وسيط للشهره ومن اهم مراحل الشهره وهي البدايه , وذلك من خلال برامجبرامج او وسائل الاعلام الاجتماعي .. فهناك العديد من الادله على ذلك اذكر منهم بعض الشخصيات التي حققت شهره كبيره وناجحه وكذلك هناك من المدونين كذلك ( حمد قلم --> حمد العلي .. دلاليد --> دلال الدوب ).
وغيرهم العديد شهرتهم كمدونين حققت لهم الانجاز الكبير في اعمالهم الشخصيه وكذلك الشهره حتى انهم اصبحو شخصيات معروفه كما ان لهم دور كبير في توريج بعض السلع او حتى اشهار بعض القيم من خلال الدعايه والاعلان .
وايضا هناك شخصيات اخرى حققت لهم تجاره خاصه لهم من خلال وسائل الاعلام الاجتماعي نذكر على سبيل المثال ( ذا دايت نينجا --> فهد اليحيا ) من خلال بعض المعلومات والنصائح وخبرته في مجال الصحه والتغذيه والصور التي يعرضها في حسابه في برنام الانستجرام حققت له شعبيه كبيره وكذلك ايضا من خلال مصداقيته في نقل المعلومات للناس كسب ثقتهم وكون له قاعده جماهيريه ادت الى انه انشا تجارته الخاصه ..
الاعلام الاجتماعي اولى خطوات الشهره والعمل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق